أثار الطرح الذي قدمه الباحث طارق فرج مؤخراً، حول احتمالية أن يكون الملك «أمنحتب الثالث» هو «فرعون الخروج» المذكور في الكتب السماوية، حالة من الجدل الواسع في الأوساط الثقافية والأثرية.